مشروع معجم الشبهات

منذ فترة تراودنى فكرة عمل موسوعة ومعجم للشبهات التى تطرح حول الإسلام لتكون الخطوة الأولى فى مشروع كبير وضخم وهو عمل موسوعة للرد على كل الشبهات بحيث تصبح الردود جاهزة وعملية الرد عليها آلية ومن الممكن أن يوضع لذلك برنامج يقوم بنفسه بالرد على الشبهات بعد تغذيته بتلك الموسوعة على صورة قاعدة بيانات .
وسوف أبدا بالشبهات حول القرآن الكريم :
سورة الفاتحة :
(بسم)
أين ذهبت الألف؟ وهل حدث فيها تحريف ؟ ولماذا لا يراعى قوانين الإملاء فى القرآن ؟
( لفظ الجلالة )
هناك العديد من الشبهات حول لفظ الجلالة منها ما يوجد فى هذا الرابط :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=6182
(الرحمن)
يقال إنه خاص بالله تعالى ولا يسمى به غيره فكيف سمح لمسيلمة الكذاب بأن يسمى نفسه رحم اليمامة وهناك شخص اسمه رحمنوف .
(الرحيم)
ما الفرق بين الرحمن والرحيم ولماذا لا يكون هذا تكرار .

هذه مجرد بداية محاولة وأرجو من الإخوة الرويبضة التفاعل

يا أخ بلايستيشن أنت بذلك ستبذل جهدا مضنيا لتجميع واستنباط كل الشبهات .
نعم يمكننا أن نتعاون فنشكل فريقا من الباحثين على الشبكة يبحث عن كل الشبهات الموجودة باستخداك كلمات مفتاحية مثل ( أيعقل- ما الحكمة - حرام لماذا ..) وتشكيل فريق آخر من المبديعن يقومون بابتكار الشبهات وفق منهج معلوم كالذى تفعله أنت الآن .. ولكن ذلك يتطلب وقتا كبيرا جدا وجهودا مضنية ..
هناك حلول وطرق أخرى توفر الجهد والوقت عن طريق استخدام التقنية الحديثة وإليك بعض الأفكار يمكن تطويرها وصياغتها فى صورة برامج :
- وضع كلمة ( لماذا ) أمام كل أفعال الأمر فى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية المكرمة .
- وضع عبارة (أيعقل هذا ) بعد كل (سيكون - سيأتى ) ومشتقاتها .
-وضع عبارة ( انظروا كيف أنصف الإسلام المرأة ؟؟!!!!!!) بعد كل حديث ذكرت فيه كلمة (( المرأة - النساء ) مع وضع الحديث فى قوسين وتخريجة .
- البحث عن أى فروق بين القرآت مع وضع عنوان قبلها ببنط عريض (( انظروا إلى التحريف ))
- أى فعل (( ليعلم)) فى القرآن توضع الآية كلها بين قوسين وبعدها عبارة (( وهل كان الله تعالى لا يعلم ذلك ؟!
- أى آية أو حديث شريف ورد فيه (( النار - جهنم - العذاب ) يوضع السياق بين قوسين وبعده عبارة (( هل يتفق ذلك مع الرحمة ))
هذه يا أخى بعض الأفكار البسيطة وهى كما ترة يمكن برمجتها وتحزيمها فى صورة برامج مبسطة لتوليد الشبهات توفر الجهد والوقت .

» برامج مولدات الشبهات